الجمعة، 11 أكتوبر 2013

غرفتي

هناك تعليق واحد:

  1. كنت اتشوف ان أرى القصيدة تقرأ القصيدة وتحقق لي ذلك من خلال هذا "اليوتوب" ولكم سررت به. وعلي أن أعترف انني حين كانت تمر عيناي بدون استئذان على بعض نصوصك الشعرية في:"سفراء الحرف" كنت ارتبك وهذا الارباك يمكن أن يحصل لأي قارئ .لكن لما أنصت ـ وليس استمعت ـ الى نصك:"غرفتي" كان ارتباكي مكعبا : اربكتني غرفتك الحقيقية واربكتني غرفتك الشعرية واربكتني صاحبتهما بصوتها الشجي الذي أعده "هطولا" على المكان. أسألك أستاذتي الجليلة ما سر كل هذا الارباك الممتع؟

    ردحذف